منذ اليوم الأول من ثورة 14 جانفي 2011 كتبت نصا مقتضبا في شكل افتتاحية نشرته على واجهة حسابي على الفايسبوك وعلى موقعي على الواب أوضحت فيه بأن ثورة تونس فريدة من نوعها ولا يمكن لا تصديرها من طرفنا نحن ولا … Lire la suite
1. قد يبدو التواجد الملفت للنظر ل »لإيديولوجية الاسلاموية » في المجتمع التونسي المعاصر ( والتي قد يكون من الخطأ نعتها بالتطرف الديني) مرده بعيدا عن المجال الثقافي بالمعنى المتعارف عليه للنشاط الثقافي، خاصة و أنّه لم يقع التعرّض للظاهرة منذ نشوئها … Lire la suite
1. إنّ الإطلاع، الغير الَمشُوب بالرُؤى « التَحَزُبّية » الضيقة، على تاريخ الحركة الوطنية و على َالفكر الذي أفرزها و أفرزته، يُُمَكِنُ الباحث من الوقوف على أنّ الحزب الدستوري (والتي ضَمَنَتْ تسميتُه منذ تأسيسه سنة 1920 صفةَ « الحرّ »: الحزب الحرّ الدستوري) كان … Lire la suite
intervention à Radio Monastir ( Naceur Ben Cheikh )
1-كيف تفهم ما حدث في تونس وهل كنت تتوقّعه؟ لا أظن أن أحدا في العالم كان يتوقع ما حدث في تونس فالثورة فاجأت الجميع و خاصة النظام الذي أطاحت به بطريقة هي أيضا كانت غير منتظرة. وهي بصفتها تلك تكتسي … Lire la suite
Il n’est pas réaliste ni digne d’un intellectuel qui se respecte, qu’en période exceptionnellement révolutionnaire, il se mette à discourir sur un mode abstrait, à caractère philosophique. Mais j’estime que moi aussi, j’ai le droit à la libre expression.
Par Naceur Ben Cheikh, Professeur émérite des Universités. Le texte qui suit a été écrit en 2008 et il est, en fait un extrait de mon livre paru en 2009, aux Editions « L’Or du Temps » à Tunis. Il porte sur les … Lire la suite
عندما يَصْدَح ُمنَوِر بالكلمات ( وهي بدْء ُالوجود) فالمقصود هي الحرية التي تَتَخِذُ من الكلمات شكلا مسموعا يُلْهِمُ البَشَرَ و يَرْفَعُ الشَاعِرَ منهم إلى مقام الأنبياء. فالكلمة الحرة مَعْدِنُها الحرية والحرية عنوان الكرامة والكرامةإحساس الإنسان بما أَوْدَعَهُ فيه ربُه من توق … Lire la suite
لقد مثلت الحركة التحريرية التونسية نقلة نوعية في تاريخ الحركات التحريرية العربية بما اتصفت به من تجاوز لمفهوم الثورة بالمعنى الذي تحيل عليه في لغة الضاد حيث لا يمكننا التفرقة كما في لغة فولتير بين كلمتي révolution و révolte اللتين … Lire la suite
Ce que je vois, aujourd’hui, sur les écrans de nos chaines tunisiennes de télévision, aussi bien nationales que privées me rassure quant au caractère irréversible de cet acquis fondamental qu’est la liberté de la presse et que le feu sacré de notre révolution populaire vient de nous livrer sur un plateau. L’ampleur de notre révolution « sans chef » a surpris agréablement les plus optimistes parmi nous et je constate que tous les anciens collègues et les nouveaux, parmi nos journalistes d’opinion s’en donnent à cœur joie, jour et nuit.